بـِ آلله قٌليَ : آحَحَد يلقّى » وَسسِط صَدري مكككآنْ ، وَ يعآفـہ !
متى « غُيمي » يلم غيمگْ و ننزل بَ . . |‘ آلمطر عشّشّآق ≈
ما شفت لـيـﮱ تـۈبيڪَ يرضيـﮱ غرۈريـﮱ .. ۈإلآ عَـن ـآلتـۈبيڪَ يڪَفـيـﮱ حضۈريـﮱ :
من طول الغيبات | جاب المعاآذير | . . في هـ الزمن ماعاآد فيها " غنايم " !
تدري وٌش عيب آلگرآمہ . . .؟ آنگ غصب تبتعد عن آنسٱن وٌ آنـِـتَ تموٌت بغرآمہ
أَبيگم بگرآ تبْتَسِمونْ ، وتفرَحُونْ ‘ حتى لَو أنّي... بَعد نُومِي ...{ مَآصحِيت ~
قمَ يـ/ صآـآحبَي بشَر الصبحَ بـ : آلخيييير . . . وَش هو صبآح الخييَر لاَ صرَت نآـآيمْ
حَكمةْ دلووعِ : إنْ لمْ تكنْ ذئبآ . . ! عآديْ ! كنْ خروفآآ ! اشَفيهْ الخرووفْ . . ؟ كيْوووتَ ، وشعرهْ كيرليْ
شَدّ حِيَلكْ فَيّ " جرّوحيُ .. خَلْ هَذآ الجَرحُ | يَكبرّ .. إجَتهدّ عَذبَ ليّ روحيّ . . ! طييييح . . مَنّ هَـ العَينْ اكَثرّ
عسـىْ لو بـ ً/ آلخطآ .. , لو مرٍرٍهَ إْمر و " إْشغلَ آفكـآرٍكْ
صّبر جمْيل وُ مٱحصّلَ مْگتوُب .. ي ٱلله عسىُ مْٱ تگرھْ ٱلنفسّ ! ( خيَرھ )
يگفي لآتذگرتگ يآ يـمــہ » . . دريتْ إن آلزمآن بِ خخخير ]|
أدرتُ ظهريْ لـِ الكثيرَ ليسَ [غروراً ، وإنمَآ خشيةِ آنَ آتعآركْ معَ صِغآرَ [ العقول
وبسسسس
ودي